روضة الغدير للشراكات التعليمية - Charter Schools
روضة الغدير للشراكات التعليمية
احترام أنفسنا والآخرين
تعلمنا ممتع ومركّز
نحرص في روضة الغدير للشراكات التعليمية على تعزيز التنمية الفردية، حيث يتعلم طلبتنا الشعور بقيمة الذات والمسؤولية والاحترام للجميع. ويتميز طلبتنا بحب الاطلاع والاستقلالية والتعاون لتحقيق أهدافهم الأكاديمية والاجتماعية. كما نرحب بالتواصل المباشر مع أولياء الأمور، ونشجعهم على زيارة الفصل الدراسي كل صباح وبعد الظهر. ويعيش الطلبة وأولياء الأمور تجارب مميّزة تسهم في رسم ذكريات لا تنسى لدى طلبتنا.
هدفنا في روضة الغدير للشراكات التعليمية
إشراك وإلهام العقول المحبة للمعرفة لتكتسب المهارات والممارسات التي ستفتح لهم آفاقاً من الفرص والتمكين.التزامنا
نحتضن الجميع، نواجه التحديات معاً، ننجح معاً.
مبادئنا
- التحدي: لا نستسلم ... نحقق أهدافنا.
- حب الاطلاع: نستكشف العالم من حولنا.
- الرعاية: نحن لطفاء ونحترم بعضنا البعض.
يساعد التعليم عالي الجودة على تطوير مهارات مهمة لا تقتصر على المناهج الدراسية فحسب. لذا يشارك طلبتنا في أنشطة اجتماعية خارج المنهاج.
لدينا حصة تأمل في أيام الاثنين، يتعلم خلالها الطلبة إدراك أفكارهم ومشاعرهم ومحيطهم دون إصدار الأحكام. ويتعلمون التخلي عن فشل الماضي ومخاوف المستقبل، لخلق مساحة للحاضر. وفي أيام الجمعة، نركز على ثقافة دولة الإمارات وتقاليدها. يتضمن ذلك دعوة أولياء الأمور للحضور إلى المدرسة والمشاركة في هذه الفاعلية بصورة شهرية.
كما تضم مدرستنا مختبر "ليتل أينشتاين" للعلوم، والذي أنشأناه لتشجيع الطلبة على العمل على مهاراتهم البحثية من خلال التجارب والعملية العلمية.
بالإضافة إلى ذلك، نستضيف مجموعة واسعة من الفعاليات للطلبة لمشاركة نجاحهم مع عائلاتهم والمجتمع الأوسع. وتشمل هذه الفعاليات، الاحتفالات باليوم الوطني، والجلسات التي يقودها الطلبة، واجتماعات أولياء الأمور، والأسبوع الدولي، والمعارض العلمية والفنية، والمسابقات الرياضية، وكأس القراء، ومسابقات التهجئة.
ندرك في روضة الغدير للشراكات التعليمية أن مساعدة الطلبة على بدء المدرسة بنجاح هو مسعى اجتماعي ومجتمعي. لذلك تدعم العلاقات التي نبنيها مع أولياء أمور طلبتنا والمجتمع انتقال طلبتنا من الحضانة رياض الأطفال، وبعد ذلك إلى الصف الأول.
ونعمل مع العائلات لتقوية ودعم رحلة التعلم لكل طفل، حيث تشعر عائلاتنا بالتواصل والتقدير والاحترام والدعم، وفي المقابل نحصد علاقات إيجابية. التفاعل مع أولياء الأمور يعزز جودة حياة الطلبة واستمراريتهم في التعلم.
نعمل معاً نحو هدف مشترك، لرعاية مواطني المستقبل وتحدي قدراتهم وتوجيههم لجعل بلدهم وعالمهم مكانًا أفضل.
في روضة الغدير للشراكات التعليمية، نفخر بكوننا مجتمع حقيقي أساسه الشغف والتعاطف. ونولي أهمية كبيرة للعلاقة بين الطالب والمعلم.
يدرك فريق التدريس أهمية عافية كل طفل، فهم يتعاطفون مع طلبتهم، ويتفهمون احتياجاتهم الشخصية، ويقدّرون أهدافهم وإنجازاتهم الأكاديمية.
معلمونا هم قدوة للمتعلمين الصغار، إذ يلهمونهم للنجاح في كل جانب من جوانب حياتهم. ويطورون في ذات الوقت شراكات مهنية لتبادل الخبرات وتعزيز بيئة التعلم.
بالإضافة إلى ذلك، فإن مساعدي الفصل لدينا يقدمون لطلبتنا الدعم والتوجيه الأكاديمي ويعززون لديهم الشعور بالانتماء.
تشكل روضة الغدير للشراكات التعليمية منزلاً ثانٍ للطلبة. مدرستنا صغيرة ولكنها مليئة بالنشاط والحكمة والوجوه المبتسمة. من السهل أن تفقد الإحساس بالوقت عندما تكون في مدرستنا محاطاً باكتشافات وخبرات جديدة كل يوم.
نوفر في مدرستنا:
- وجهةً آمنة للموظفين والطلبة وأولياء الأمور
- الشعور بالأمان والانتماء
- جو دافئ وشامل
- حرية الاستكشاف والتحقق والتعمق في التعلم
- التعليم والتعلم المرتبطان بخبرات الحياة الواقعية
- مساحات تعليمية متعددة للطلبة للبحث عن إجابات للمشكلات اليومية
- الوصول إلى مساحاتنا الخارجية المذهلة من جميع الفصول الدراسية الداخلية
- تجارب تعليمية شاملة تتيح للطلبة توسيع نطاق تفكيرهم بصورة يومية
- حراس الأمن لدينا الذين لا يراقبون المباني فحسب، بل يؤدون دوراً فاعلاً في الحياة اليومية لكل طفل
- ممرضة مدرستنا تعطي الأولوية لصحة وسلامة كل طفل
- سائقو الحافلات الذين يحافظون على سلامة طلبتنا وأمانهم منذ الصعود إلى الحافلة وحتى مغادرتها
- انتقال سلس من مرحلة الروضة الثانية إلى المدرسة، مما يضمن الاتساق والاستمرارية في العملية التعليمية
- سياسة الباب المفتوح التي تسمح لأولياء الأمور بزيارة واستكشاف عالم أطفالهم
- تشجيع الطلبة على استخدام خيالهم، وتعزيز حبهم للاستطلاع، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم نحو آفاق جديدة.
الاثنين - الخميس: 7:15 صباحاً - 3:30 مساءً
الجمعة: 7:15 صباحاً - 12:00 ظهراً